عندما يدعوك الله إلى نفسه، فإنه يدعوك أيضًا لتكون خادمًا، أي أداة بين يديه الفاديتين. إن أولاد الله كلهم مدعوون للخدمة، ويحتاج كل واحد منهم إلى المدخلات اليومية التي تقدمها هذه الخدمة. إذا تبعت الرب لألف سنة، فسوف ً تظل تحتاج إلى خدمة جسد المسيح تمامًا كما كنت تحتاجها عندما آمنت في البداية. وسوف يظل هذا الاحتياج حتى يكتمل تقديسنا في المجد.
لقراءة الفصل الأول من الكتاب مجانًا اضغط هنا
– لاقتناء المجموعة كاملة في شكل كتب إلكترونية ebook…اضغط هنا.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.